فرع الجمعية باسفي :التَّقْوِيمُ فِي مِنْهَاجِ مَادَّةِ التَّرْبِيَّةِ الإِسْلَامِيَّةِ نَحْوَ بِنَاءِ وَضْعِيَّاتٍ تَقْوِيمِيَّة مَرْجِعِيَّة
بواسطة / عبد العزيز الادريسي
نظم الفرع المحلي “للجمعية المغربية لأساتذة التربية الإسلامية” ندوة وطنية في موضوع:
التَّقْوِيمُ فِي مِنْهَاجِ مَادَّةِ التَّرْبِيَّةِ الإِسْلَامِيَّةِ نَحْوَ بِنَاءِ وَضْعِيَّاتٍ تَقْوِيمِيَّة مَرْجِعِيَّة وذلك يوم الأربعاء 21فبراير 2018 بمركز الأقسام التحضيرية الأمير مولاي عبد الله بمدينة أسفي، المقصد العام لهذه الندوة الوطنية العمل على تطوير التقويم في مادة التربية الإسلامية في أفق التجويد والارتقاء بالمهارات التقويمية للأساتذة سواء تعلق الأمر بفروض المراقبة المستمرة أو الامتحانات الإشهادية، وذلك عبر اعتماد مقاربة تشاركية ينخرط فيها الأساتذة الممارسون والأساتذة المكونون والأساتذة المفتشون.
فبعد تلاوة آيات من الذكر الحكيم، افتتح الأستاذ سعيد لعريض فعاليات الندوة الوطنية بكلمة ترحيبية بالحضور أثنى من خلالها على الحضور الكثيف والوازن لكل أساتذة الإقليم سواء تعلق الأمر بالأساتذة المرسمين أو المتعاقدين، سواء في العمومي أو الخصوصي، و الذي يدل على أهمية التكوين التربوي المواكب للمستجدات والمتغيرات.
أحال الكلمة بعد ذلك إلى السيد المدير الإقليمي ذ. حسن بلالي الذي نوه بدوره بأنشطة الفرع المكثفة والنوعية، والتي تروم النهوض بقطاع التربية والتكوين عموما، وتندرج ضمن التفاعل الخلاق مع الدعوة الملكية لإصلاح وتجديد التعليم الديني وتطوير مادة التربية الإسلامية.
بعد ذلك تقدم مدير المركز المحتضن للندوة ذ. أحمد القنديلي بكلمة رحب بها بالضيوف والمشاركين، حيث أكد أن التقويم هو جوهر العملية التعليمية التعليمة، وأنه هو الذي يمز المحكم من المتشابه، انطلاقا من آيات سورة آل عمران التي افتتح بها الندوة
مفتش المادة بالإقليم ذ. عمر أوعلي أكد في كلمته بالمناسبة على أهمية مثل هذه الأنشطة والفعاليات في النهوض بقطاع التربية والتكوين، كما نوه بالفرع المحلي الذي يشتغل وفق رؤية وخطة محكمتين، كما رحب بالحضور والمؤطرين، داعيا في ختام كلمته إلى ضرورة استثمار مخرجات هذا اللقاء في البناء والتطوير.
وقبل الانتقال إلى حفل الشاي عرفت الجلسة الافتتاحية تكريم الضيوف الكرام بشواهد تقدير ومشاركة، بالإضافة إلى فخار حاضرة المحيط، الذي يعتبر مفخرة المدينة ورمزها الخالد.
بالإضافة إلى توزيع الجوائز على الثانويات المشاركة والفائزة في المسابقة الإقليمية العاشرة في السيرة النبوية، والتي قدم الأستاذ عبد العزيز الإدريسي بطاقة تعريفية مختصرة بهذه المسابقة، والتي عرفت فوز الثانويات الآتية وفق الترتيب التالي:
-المرتبة الأولى: ثانوية اين خلدون التأهيلية
-المرتبة الثانية: ثانوية أشبال الزهور الخصوصية
-المرتبة الثالثة: ثانوي الجاحظ التأهيلية.
بعد حفل الشاي انتظمت الندوة الوطنية في ثلاث مداخلات قيمة منسلكة بذكي من العام إلى الخاص، من النظري إلى العملي، على الترتيب الآتي:
التقويم في المجال التربوي ومستجداته في منهاج مادة التربية الإسلامية، للأستاذ رشيد البقالي مفتش بمديرية النواصر.
التقويم في الوثائق التربوية، نحو ممارسة تقويمية راشدة وفاعلة، للأستاذ خالد الرقيبي مفتش بمديرية خريبكة.
مراحل بناء وضعية تقويمية، للأستاذ عمر اوعلي مفتش بمديرية أسفي.
وختمت فعاليات هذه الندوة الوطنية بنقاش عميق ومستفيض، ثم بكلمة تربوية للدكتور المصطفى سليمي أستاذ مكون بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين محمد الخامس بأسفي ، وبقراءة ندية طيبة له أيضا.
والحمد لله رب العالمين
عبد العزيز الإدريسيأسفي، حاضرة المحيط
التَّقْوِيمُ فِي مِنْهَاجِ مَادَّةِ التَّرْبِيَّةِ الإِسْلَامِيَّةِ نَحْوَ بِنَاءِ وَضْعِيَّاتٍ تَقْوِيمِيَّة مَرْجِعِيَّة وذلك يوم الأربعاء 21فبراير 2018 بمركز الأقسام التحضيرية الأمير مولاي عبد الله بمدينة أسفي، المقصد العام لهذه الندوة الوطنية العمل على تطوير التقويم في مادة التربية الإسلامية في أفق التجويد والارتقاء بالمهارات التقويمية للأساتذة سواء تعلق الأمر بفروض المراقبة المستمرة أو الامتحانات الإشهادية، وذلك عبر اعتماد مقاربة تشاركية ينخرط فيها الأساتذة الممارسون والأساتذة المكونون والأساتذة المفتشون.
فبعد تلاوة آيات من الذكر الحكيم، افتتح الأستاذ سعيد لعريض فعاليات الندوة الوطنية بكلمة ترحيبية بالحضور أثنى من خلالها على الحضور الكثيف والوازن لكل أساتذة الإقليم سواء تعلق الأمر بالأساتذة المرسمين أو المتعاقدين، سواء في العمومي أو الخصوصي، و الذي يدل على أهمية التكوين التربوي المواكب للمستجدات والمتغيرات.
أحال الكلمة بعد ذلك إلى السيد المدير الإقليمي ذ. حسن بلالي الذي نوه بدوره بأنشطة الفرع المكثفة والنوعية، والتي تروم النهوض بقطاع التربية والتكوين عموما، وتندرج ضمن التفاعل الخلاق مع الدعوة الملكية لإصلاح وتجديد التعليم الديني وتطوير مادة التربية الإسلامية.
بعد ذلك تقدم مدير المركز المحتضن للندوة ذ. أحمد القنديلي بكلمة رحب بها بالضيوف والمشاركين، حيث أكد أن التقويم هو جوهر العملية التعليمية التعليمة، وأنه هو الذي يمز المحكم من المتشابه، انطلاقا من آيات سورة آل عمران التي افتتح بها الندوة
مفتش المادة بالإقليم ذ. عمر أوعلي أكد في كلمته بالمناسبة على أهمية مثل هذه الأنشطة والفعاليات في النهوض بقطاع التربية والتكوين، كما نوه بالفرع المحلي الذي يشتغل وفق رؤية وخطة محكمتين، كما رحب بالحضور والمؤطرين، داعيا في ختام كلمته إلى ضرورة استثمار مخرجات هذا اللقاء في البناء والتطوير.
وقبل الانتقال إلى حفل الشاي عرفت الجلسة الافتتاحية تكريم الضيوف الكرام بشواهد تقدير ومشاركة، بالإضافة إلى فخار حاضرة المحيط، الذي يعتبر مفخرة المدينة ورمزها الخالد.
بالإضافة إلى توزيع الجوائز على الثانويات المشاركة والفائزة في المسابقة الإقليمية العاشرة في السيرة النبوية، والتي قدم الأستاذ عبد العزيز الإدريسي بطاقة تعريفية مختصرة بهذه المسابقة، والتي عرفت فوز الثانويات الآتية وفق الترتيب التالي:
-المرتبة الأولى: ثانوية اين خلدون التأهيلية
-المرتبة الثانية: ثانوية أشبال الزهور الخصوصية
-المرتبة الثالثة: ثانوي الجاحظ التأهيلية.
بعد حفل الشاي انتظمت الندوة الوطنية في ثلاث مداخلات قيمة منسلكة بذكي من العام إلى الخاص، من النظري إلى العملي، على الترتيب الآتي:
التقويم في المجال التربوي ومستجداته في منهاج مادة التربية الإسلامية، للأستاذ رشيد البقالي مفتش بمديرية النواصر.
التقويم في الوثائق التربوية، نحو ممارسة تقويمية راشدة وفاعلة، للأستاذ خالد الرقيبي مفتش بمديرية خريبكة.
مراحل بناء وضعية تقويمية، للأستاذ عمر اوعلي مفتش بمديرية أسفي.
وختمت فعاليات هذه الندوة الوطنية بنقاش عميق ومستفيض، ثم بكلمة تربوية للدكتور المصطفى سليمي أستاذ مكون بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين محمد الخامس بأسفي ، وبقراءة ندية طيبة له أيضا.
والحمد لله رب العالمين
عبد العزيز الإدريسيأسفي، حاضرة المحيط
How to make money on slots: 15 simple steps - Work Tomake Money
ردحذفSlots: This will black titanium fallout 76 take you straight to a casino table, titanium charge complete with titanium fat bike a number of betting lines and buttons. You หารายได้เสริม can find many of titanium damascus knives the popular